كما تسلط هذه القصص الضوء على تسيير النساء للإجهاض بأنفسهنّ إلى حد ما. 

التقارير الماليّة و تقارير الأنشطة والبرامج تعرف على تقارير الأنشطة والتقارير الماليّة الخاصة بالمنظمة

إنّ رعاية الإجهاض الآمنة تندرج تحت الرعاية الصحية الأساسية.

الدكتورة مانيشا كومار، رئيسة فريق العمل المعني برعاية الإجهاض الآمن في أطباء بلا حدود

تعانين من امراض نسائية, احجزي موعدك في عيادة ويب طب الإلكترونية

أما بالنسبة إلى الثقة والاحترام المتبادلين، فقد يكون هذا العنصر المثير الجدل من أهم العناصر رغم أنّه بعيد المنال. فلا يمكن تحقيقه من دون محاربة افتراضات الإجهاض المعقدة والعمل على تعزيز الشعور بالراحة والثقة بالنساء الحوامل لاتخاذ القرارات وتحديد أشكال الرعاية التي يحتجن إليها وكيف يرغبن في الحصول عليها.

ولكن في بعض الأحيان، قد تلجأ المرأة إلى التخلص من الحمل لأسباب صحية لديها تعاني منها المرأة تمنعها من الحمل.

يتم وضع الميفيبريستون تحت اللسان ما بين الخد واللثة، وأحياناً أخرى يتم وضعه في المهبل وفقاً لتعليمات الطبيب الخاص بك، تبدأ عملية الإجهاض بعد أربع إلى ستة ساعات، تذكري أنه من المهم أن يتم تناول الجرعة الثانية في العيادة في حالة كان الحمل قد تجاوز عشرة أسابيع، وأنك قد تحتاجي جرعة ثانية من الميفيبريستون من أجل التخلص من الحمل تماماً.

إذا كانت المرأة لا تستطيع متابعة وضعها الصحي مع الطبيب أو التواصل معه بعد الإجهاض لظرف ما.

اتبع جميع التعليمات على ملصق الوصفة الخاص بك. لا تأخذ هذا الدواء بكميات أكبر أو أصغر أو لفترة أطول من الموصى بها.

في أكبر مستشفى عام في هندوراس، مستشفى إسكويلا في تيغوسيغالبا، تتقاطر النساء اللاتي get more info يعانين من مضاعفات النزيف الناجم عن الدواء الذي يوفره لهن خوسيه وغيره من التجار في السوق السوداء.

أخيرًا، لن تعمل حبوب الإجهاض إذا كان لديك حمل خارج الرحم. يحدث الحمل خارج الرحم عندما يكون الجنين خارج الرحم (عادةً في قناتي فالوب). في هذه الحالة، لن تكون الحبوب فعالة وستحتاج إلى الحصول على رعاية طبية. حالات الحمل خارج الرحم نادرة ولكنها قد تؤدي إلى مخاطر صحية خطيرة وتحتاج إلى العلاج على الفور.

المراجع الطبيّة لأطباء بلا حدود المراجع والبروتوكولات الطبيّة المستخدمة من قبل المنظمة

تستخدم حبوب ميزوبريستول في العادة للوقاية من الإصابة بقرحة المعدة أو تهيّجها خلال فترة تناول أدوية مضادات الالتهاب اللاستيرويدية، مثل الأسبرين، أو النابروكسين، أو الإيبوبروفين، وخصوصًا ما إذا كان الشّخص معرّضًا لخطر الإصابة بقرحة المعدة، أو لديه تاريخٌ مسبق من الإصابة بالقرحات الهضمية، فهو يحمي بطانة المعدة من خلال تغليفها، وبذلك يساعد على تقليل كمية الحمض المُلامِس للمعدة.[١٥]